الأربعاء، 6 مارس 2013


{ كم كنت أحلم یا رفیقي بالمساء !
كم كنت أنسج قصة العشاق ترنو
للقاء
أو ھمسة تنساب في الأعماق ٠٠
تسري كالضیاء
أو رعشة الأیدي تعانقھا الحنایا ٠٠
في السماء
أو بسمة تھتز في وجداني
أو دمعة عن الوداع ألومھا ٠٠
فغدا یكون اللقاء الثاني
{ فاروق جویدة }

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق